لا شيء أروع من إضفاء لمسة خاصّة على ديكور المنزل، سواء كان الهدف هو إذهال الضيوف، أو تحديث الديكور العام أو الاحتفال بحلول الشهر الفضيل، ولا خيار أفضل من انتقاء قطعة مميّزة تحقق هذه الأهداف كلها في آن معًا.


ولكن ما عساها تكون هذه القطعة المميّزة؟


لا يتعلق الأمر بالضرورة باختيار قطعة صارخة (ولو أنها قد تفيد أحيانًا)، وإنما بانتقاء ما ينسجم مع طبيعة المنزل ويبرُز بقوّة، ليكون جزءًا من ملامح المكان وإثراءً لها في الوقت ذاته.


سواء كنت تنشد خيارًا هادئًا أو قطعة تسرق للأبصار، إليك عددًا من الخيارات التي ننصح بها في الشهر الفضيل.


مزهرية ’فلور دو باون‘ كبيرة الحجم من دوم

تجسّد هذه المزهرية كل الرقي والفخامة التي نتوقعها من دار دوم العريقة، حيث تزهو ’فلور دو باون‘ الكبيرة بتصميمها الملوّن والأنيق المستوحى من شكل ريش الطاووس الجميل.


وتجمع المزهرية، شأنها كشأن بقية قطع مجموعة دوم، بين ملامح أسلوب ’آرت نوفو‘ من خطوط انسيابية ملتوية طويلة واللمسات العصرية المتمثلة في النقوش المستوحاة من أوراق النخيل والأدغال الآسيوية.


وفي حين يطغى اللون الأخضر على المشهد، تتخلله لمسات من الأزرق والعنبري الهادئ، ليمنح القطعة لمعة كريستالية تسكب رونقًا خاصًا على الديكور.

مزهرية ’أومبيل‘ الحصرية من لاليك

تتألق هذه المزهرية بتصميم أخّاذ يؤكدّ أنّه بمقدور القطعة أن تسرق الأنظار دون أن تكون صارخة، حيث ينطوي تصميم ’أومبيل‘ على خفّة وأثيرية لافتة بشكله الكلاسيكي الذي يتناغم مع المنازل العصرية ولونه الهادئ الذي يترك لمسة لا يمكن تجاهلها.


بكل ملامحها الرائعة، من الكريستال النقي وحتى الطلاء الساتيني، لا شك بأن ’أومبيل‘ ستسكب ألقًا خاصًّا على أي منزل، سواء كانت تتربع في وسط المشهد أو كانت إضافة جمالية خاصّة على أي ركن.


تتوفر ’أومبيل‘ في إصدار حصري من 150 قطعة فقط، حصريًا من أجل تاناغرا.

ألقِ نظرة على قطع لاليك الأخرى.


 الصقر المذهّب من باكارا

تأسر هذه القطعة الحواس بشكل قلّ نظيره! هل يمكنك أن تتخيل وجود هذا الصقر المذهّب من باكارا شامخًا على قاعدته الكريستالية في منزلك؟

لقد فرضت هذه القطعة حضورها من خلال نظرة الصقر الثاقبة ومظهره الذي يوحي بالقوة وأضفت الخطوط الصغيرة تصميمًا فريدًا يحاكي تفاصيل هذه الطيور الرائعة ويعكس جمال الكريستال. سيكون هذا الصقر المذهّب قطعة ملفتة للنظر تجذب انتباه كل من يراها على المائدة أو على طاولة القهوة أو حتى في أوقات الدراسة .

إنه رمز القوة والشجاعة وقد ذاع صيته بأنه صيّاد دقيق وماهر. يعدّ هذا الصقر ذو المنقار المذهّب قطعة فنية وشهادة على خبرة باكارا الأصيلة.

شمعدان ’بومبيدو أكريليك‘ من جوناثان أدلر

لطالما كانت دار ’جوناثان أدلر‘ وجهة نموذجية للإبداعات التي تجسّد مادّة رائعة للحوار بين عشّاق الفن والجمال، ولا يشكّل شمعدان ’بومبيدو أكريليك‘ استثناء لذلك.


يتمتّع الشمعدان بتصميم مستوحى من أسلوب السبعينيات ليكون خيارًا رائعًا للبيوت التي تميل للعصرية مع عناصر خارجة عن المألوف قليلاً، أو حتى للبيوت التقليدية التي يريد أصحابها إضفاء لمسة غير معهودة على الديكور فيها.


وتأتي هذه القطعة المميّزة في علبة لافتة من حيث أبعادها ودرجة شفافيتها، حيث تتلاحم أنابيب الأكريليك المتينة مع بعضها بعضًا وتكتسي بطبقة من النيكل، لتضفي طابعًا أنيقًا يعيد تقديم العناصر التقليدية للشمعدانات بأسلوب عصري مبتكر.


ألقِ نظرة على قطع جوناثان أدلر الأخرى.

مزهرية ’آي فيز‘ من باكارا

 

تتألق هذه المزهرية بطابعها العصري المذهل الذي يسكب ألقًا خاصًا على أي منزل، والذي تعجز الكلمات عن إيفائه حقه! إنها رائعة بكل المعايير!


لطالما اشتهرت دار باكارا بحرفييها المخضرمين في نفخ الكريستال على مدى قرنين ونصف من الزمان، لتقدّم قطعًا تخاطب أصحاب الذائقة الجمالية المتميّزة بأشكالها وتصاميمها وألوانها المنطوية على قدر كبير من الإبداع الذي يتحدى قيود الزمان.


وتأتي مزهرية ’آي فيز‘ في تصميم متموّج أبدعه حرفيو باكارا باعتماد منهجية تقوم على القص بشكل أفقي فوق سطح المزهرية الخارجي والقص عموديًا في قسمها الداخلي، ليثمر ذلك عن تأثير بصري آسر.


ألقِ نظرة على قطع باكارا الأخرى.

مزهرية ’ريغاتو سيراتورا‘ من فورناسيتي

إذا أردت إضفاء لمسة خيالية آسرة على ديكورك المنزلي، فلا شك بأن دار فورناسيتي لديها ضالتك المنشودة بإبداعاتها الفريدة.


ومن جملة قطعها الرائعة مزهرية ’ريجاتو سيراتورا‘ التي تخطف الأنظار بكل معنى الكلمة بفضل توليفتها اللونية الآسرة وما تنطوي عليه من تناغم بين شتى عناصرها المتنوّعة.

 

وتتمتع المزهرية، المصنوعة من البورسلين الأسود، بتصميم يجمع ما بين العصرية والابتكار؛ حيث ينعكس الضوء على سطحها المتموّج اللمّاع ليصوغ تأثيرات لافتة، فيما تبرز بصمة فورناسيتي الشهيرة على شكل عين تنظر من ثقبي مفتاحين على الجانبين، لتضفي تأثيرًا جميلًا خارجًا عمّا هو معهود ومألوف. 

 

ألقِ نظرة على قطاع فورناسيتي الأخرى أيضًا.